البنهاوى: هيئة الكتاب تبنت مشروعا ضخما لإعادة نشر أعمال أدباء القرن الـ20


مكتوبة بطريقة جميلة

الأربعاء 1 نوفمبر 2024 الساعة 5:00 مساءً

دكتور. قال حسين البنهاوي، بعد توليه إدارة سلسلة “آداب القرن العشرين” التابعة للهيئة العامة للكتاب، إن الهيئة تبنت مشروعا ضخما لشراء أعمال أدباء القرن العشرين وعرض حقوق الملكية الفكرية. لهم مرة أخرى من خلال سلسلة كتاب القرن العشرين.

وأوضح حسين البنهاوي في تصريحات خاصة لـ«اليوم السابع» أن الفكرة من شراء أعمال أدباء القرن العشرين هي الحفاظ عليها وليس فقدانها. لعباس العقاد، وأعمال يوسف جوهر.

وأشار حسين البنهاوي إلى أننا سنناقش في السلسلة مقالات بعض الكتاب، بالإضافة إلى عرض كيفية تطور شكل المقالة العربية. لأنها لم تنشأ في مصر وفي الأدب العربي، بل وجدت في الأدب الأجنبي. الصحافة، وخاصة فرنسا.

وأكد حسين البنهاوي أن الهيئة المصرية العامة للكتاب حصلت على حقوق نشر هذه المقالات، وهذا الجهد بدأ منذ زمن طويل، وما زلنا نكمل هذا الجهد.

يُشار إلى أن مجلس إدارة الهيئة المصرية العامة للكتاب أعلن اليوم عن تغيير عدد من رؤساء تحرير المسلسلات والمجلات التي تصدرها الهيئة. وعين المجلس عدة شخصيات ثقافية منها: الكاتب والشاعر عزمي عبد الوهاب رئيساً لتحرير مجلة عالم الكتاب، والشاعر علي عطا رئيساً لتحرير سلسلة إبداع عربي، ود. أشرف رضا رئيساً لتحرير سلسلة ذاكرة الفنون، والشاعر يسري حسن رئيساً لتحرير سلسلة ديوان الشعر العامي، ود. سامي سليمان، رئيس تحرير سلسلة دراسات أدبية.

وقرر المجلس استئناف سلسلة «أدبيات القرن العشرين» بتوجيه من د. حسين البنهاوي، والذي ضمت ألقابه الأولى بعض أعمال عميد الأدب العربي طه حسين، مساهمة في المشروع الذي تهتم به الهيئة في هذه الفترة وهو “استعادة طه حسين”. دكتور. كما تولى مصطفى رياض رئاسة المشروع. تعكف “الألف كتاب الثانية” الوطنية على ترجمة أهم الإصدارات الفكرية والمعارف الإنسانية، بعد وفاة عميد المترجمين العرب د. محمد عناني.

ووجه مجلس إدارة الهيئة برئاسة بهي الدين الشكر لجميع رؤساء هذه المسلسلات والمجلات السابقين على الجهود الملموسة التي بذلوها خلال السنوات الأخيرة لدعم المطبوعات داخل الهيئة وما قدموه من مساهمات ثقافية. .

وقال بهي الدين، إن الهيئة تعمل حاليا على وضع خطط جديدة، بما يتماشى مع التطورات التي تشهدها الهيئة والمشهد الثقافي المصري والعربي، وتقديرا للتجارب السابقة، وهي بالطبع مرحلة تتبعها أخرى المرحلة في القطاع الثقافي. تطوير.







source : m.youm7.com

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *