وهن الرابط المقدس.. خيانة ووسائل التواصل في قفص الاتهام

قانوني: غالبًا ما تكون أسباب فسخ العلاقة الزوجية غير معروفة

علماء الاجتماع: تقديس عقود الزواج

أئمة: ابتعدت العلاقة الزوجية عن معتقدات الدين

مريض نفسيا: التفكير السطحي أزال الزواج من أهدافه

ذات الصلة: إعادة تأهيل الأسرة هو السبيل الوحيد لإنقاذ الرابطة المقدسة

يسجل 10 حالات الطلاق بالساعة

تشير الأرقام الرسمية إلى تصاعد حالات الطلاق في الجزائر ، كما تؤكده الإحصائيات على مدى سنوات 2024يسجل 44 ألف طلاق وانهيار في النصف الأول من العام أي 240 حالة في اليوم ، و10 حالات في الساعة ، معظمها في الفئة العمرية المتوسطة 28 و35 سنوات ، أي بين المتزوجين حديثا. وقد حققت 100 ألف في سنتي 2020 و2024وحققت 68 عام ألفا 2019هذه الأرقام المخيفة والمروعة تهدد الأسرة والنسيج الاجتماعي ، وقد أزعجت المتخصصين من محامين وعلماء نفس وعلماء اجتماع ، لما لها من آثار عميقة على أسس المجتمع ، خاصة أنها تترك ضحايا لا حول لهم ولا قوة ، وهم الأطفال. وبنفس الروح ، أكد المختصين الذين فحصوا اخر النهار وجهة نظرهم في هذا الموضوع أن معظم الحالات لا تعرف ما هو الزواج وتقتصر عليه المتعة الجنسية وإخراج الفرحوهذا يؤكد النقص التام في إعادة التأهيل الأسري ، وهو الركيزة الحقيقية لبناء الأساسات الميثاق الخشنحيث أصبح الطلاق والطلاق أول أبواب طرقت وسبقت الصلح ، حيث سجل فيه انسحابه ، لضيق النفس كما يقال لقلة الصبر. اخر النهار أريد من خلال هذا الملف تحديد أسباب الطلاق والخلع وطرق ذلك حماية الرباط العجزيأثناء إظهار طرق لجلب الأسرة إلى الأمان ، بدلاً من الاستخدام التعسفي للقانون.

انظر أيضا/

* يقترح المختصون أن هناك إجماعًا على تنامي ظاهرة الطلاق والطلاق: دورات تأهيل الأزواج القادرين على الحفاظ على الرابطة المقدسة

* المحامي غلب يدق ناقوس الخطر … أكثر من واحد 10 حالات الطلاق كل ساعة

* رئيس المجلس الوطني المستقل لنقابة الأئمة جمال جول: لقد ابتعدنا عن الضوابط التي تحكم العلاقات الزوجية باسم التحرير

* رئيس مجلس الأمة علاء للتنمية الاسرية د / لطيفة الأعرجم: عدم كفاءة الأسرة وسوء الاختيار ينتهي بالطلاق والطلاق

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *